في بداية رواج المصطلح كان يعني: المنتج رديء الجودة.
والآن يطلق المصطلح على كل ما لم يصل للدرجة التي تلاقي استحسان القائل (سواءً منتج أو خدمة أو سلوك).
يرجح أن أصل الكلمة يعود لمنتج كان -ربما لا زال- في السوق السعودي وهو بطاريات (Everyday) التي كان شعارها أقرب إلى صورة كلب ولأن عمرها وأدائها أقل من منافساتها في السوق (Duracell, Energizers) أطلقت التسمية.
:
« - انتبه من الكفرات الصينية تراها أبو كلب.
- مشكلة موبايلي تغطيتهم أبو كلب في جدة.
- ما تعرف تلعب، لعبك أبو كلب. »